نمكّن المدارس الدولية في المملكة من تقديم مسار كامبردج، التقييمات والمؤهلات، ويشمل ذلك:
ندرك في ستيلر أن التعليم ليس حلًّا موحدًا للجميع؛ إذ تتمتع المدارس والمعلمون والطلاب وأولياء الأمور باحتياجات وطموحات وتحديات مختلفة. ترتكز مقاربتنا على فهم عميق لهذه الاحتياجات، ما يضمن تقديم حلول عالية الجودة ومصممة خصيصًا تُحدث أثرًا حقيقيًّا.
بصفتنا شريكًا تعليميًّا، تلتزم ستيلر برفع معايير التعليم في المملكة العربية السعودية وخارجها. تتيح شراكاتنا مع مؤسسات ومعلمين وقادة فكر عالميين نقل خبرة عالمية إلى كل مدرسة وطالب ندعمه.
سواء كنت مدرسة تسعى للاعتماد، أو معلّمًا يطمح للتميّز، أو طالبًا يسعى للتفوّق الأكاديمي، أو ولي أمر يبحث عن الإرشاد، فإن ستيلر هنا لتمكينك بالأدوات والمعرفة والدعم المناسب.
المدارس
نمكّن المدارس الدولية في المملكة من تقديم مسار كامبردج، التقييمات والمؤهلات، ويشمل ذلك:
المدارسالمعلّمونالقادةالطلاب
اختبارات معترف بها دوليًّا لجميع المدارس الدولية في المملكة العربية السعودية. تُقدَّم مؤهلات كامبردج المهنية للتطوير المهني (Cambridge PDQs) للمعلمين وقادة المدارس، وتشمل ما يلي:
المدارس
تلعب خدمة مراجعة المدرسة دورًا محوريًّا في إعداد المدارس لعمليات الاعتماد. توفر هذه الخدمة رؤى قيّمة وتغذية راجعة قابلة للتنفيذ، ما يساعد المدارس على تقييم نقاط قوتها وتحديد مجالات التحسين لضمان بقائها على المسار الصحيح نحو تحقيق أهدافها ورفع معاييرها باستمرار. تعتمد المراجعة على إطار قائم على الأدلة يركّز على ٨ مجالات أساسية للتحسين الفعّال. نهدف من خلال هذه الخدمة أيضًا إلى دعم المدارس في الاستعداد لعمليات الاعتماد.
المدارسالمعلّمونالمعلّمون
تقدّم ستيلر خدمة تطوير مهني وتدريب مصمَّمة خصيصًا للمعلمين وقادة المدارس. نقوم بتصميم البرامج التدريبية بناءً على احتياجات المدرسة الفريدة وطلبها، لضمان مواجهة التحديات المحددة بفعالية.
المدارسالمعلّمونالمعلّمون
هذه الخدمة موجهة للمعلمين، وقادة المدارس، والمدارس في جميع أنحاء المنطقة. نهدف من خلالها إلى تعزيز البنية التعليمية من خلال ربط المعلمين المؤهلين وقادة المدارس أصحاب الرؤية بالمؤسسات التعليمية التي تسعى للتميّز.
المدارسالطلاب
دعم مصمَّم خصيصًا لتمكين المتعلمين من اكتشاف مساراتهم المهنية باستخدام أداة تقييم سيكومترية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. تشمل الخدمة أيضًا تنسيبًا جامعيًّا مجانيًّا إلى وجهات دولية.